اسئلة واجوبة مسيحية
رحمة الله وعدله دوننا نحن البشر فكيف ذلك؟
إنَّ الله عادل, لا يحتمل الخطيئة إطلاقاً, ويُعاقب الخاطئ, ولا يسكت عندما يرى أنَّ مخلوقاته عقيمةٌ لا تُثمر, ولا يُغطِّي بوشاح حُبِّه الأعمال التي تُقاوِم إرادته.
ولكنَّ الله رحيم, لا يزن كُلَّ هفوةٍ بميزان العدل, بل يتغاضى عن أُمورٍ كثيرة, ويأخذ بعين الاعتبار ضَعف الإنسان أمام هجمة التجارب " فيُطلعُ شَمسَهُ على الأَشرارِ والصالحين ." فهل يسلك الله تعالى سلوكاً ينطوي على التناقض؟
الله لا يناقض نفسه مطلقاً فهو رحوم وعادل في نفس الوقت دوننا نحن البشر فنحن اما ان نكون عادلون او رحومون اما الاثنان معاً فلا نستطيع ذلك فقط الله قادر على ذلك لانه كلي القدرة والقوة والسلطان
رحمة الله اللامتناهية اللامحدودة الواسعة التي تسعنا كلنا نحن الخطاة منذ بدء الخليقة والى انقضاء هذا الدهر تلاقت مع عدله الكامل الشامل الحقيقي المطلق في الصليب حيث تجلت رحمة الله في ارسال ابنه الوحيد رب المجد يسوع المسيح في شبه انساننا البشري من دون خطية لانه بيحبنا محبة متفانية لامحدودة لامشروطة للمنتهى وثابتة ومش بتتغير دوماً وتجلى عدله الالهي في يصلب المسيح ويكون ذبيحةً كفاريةً وكبش فداء لينا وكشاة سيق للذبح وكنعجة صامتة لم يفتح فاهه ولكي يسدد ثمن تحريرنا كاملاً مرة واحدة على عود الصليب ودفع دمه الزكي الطاهر وحياته ثمن وقيمة كل نفس فينا
فرحمة الله هي ان لا نأخذ ما نستحقه فالذي نستحقه هو العقاب والهلاك الابدي بسبب خطايانا بل صبها على شخص المسيح الذي اصبح الذبيحة الكفارية لكل واحد منا وعدله ان نتطهر من خطايانا ونصبح قدسيين وكامليين مثله قدوس وكامل ولكن لا يستطيع احد تطهيرنا كلنا الا بموت المسيح على الصليب لانه اله وانسان في نفس الوقت ويستطيع ان يتحمل عذاب تبرير البشر بأجمعهم
فالرحمة المتجسدة التي فتحت الطريق إلى الفردوس المردود , بعد أن أضاع الإنسان فردوسه المفقود
عن طريق صليب المسيح
أجل إن الصليب ضرورة لازمة لإظهار رحمة الله , وعدالة الله , فالمسيح عندما مات على الصليب كان بديلا للإنسان الذي تعدى وصية الله , وفيه تلائم العدل والرحمة وظهر بر الله كما يقرر ذلك بولس الرسول وهو يشرح فلسفة الصليب قائلا : ((وأما الآن فقد ظهر بر الله بر الله بالإيمان بيسوع المسيح إلى كل وعلى كل الذين يؤمنون لأنه لا فرق إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه لإظهار بره من أجل الصفح عن الخطايا السالفة بإمهال الله)) رو 21:3و22-25 فالصليب في نظر بولس كان هو الوسيلة التي بها تعانقت الرحمة مع العدل إذ عليه مات ((الإنسان الثاني يسوع المسيح)) نائبا عن البشرية الساقطة , وكما سقطت البشرية في آدم الأول إلى العالم وبالخطية الموت وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع)) رو 12:5 كذلك أعطيت الإنسانية فرصة لنوال الحياة عن طريق ((الموت)) الذي احتمله المسيح لأجلها , وهذا ما يقرره بولس في الرسالة إلى رومية أيضا قائلا ((لأنه إن كان بخطية واحد مات الكثيرون فبالأولى كثيراً نعمة الله والعطية بالنعمة التي بالإنسان الواحد يسوع المسيح قد ازدادت للكثيرين)) رو 16:5 فآدم ممثل البشرية الأول جلب الموت للبشرية , فجاء يسوع المسيح ((الممثل الثاني للبشر)) وحمل هذا الموت في جسده على الصليب , وهكذا حرر كل من يؤمن به من هذا القصاص الرهيب , وهذا ما يؤكده لنا بولس الرسول في كلماته ((الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر الذي بجلدته شفيتم)) 1 بط 24:2 , وبهذه الكيفية ارتاحت رحمة الله وسكنت أحشاء رأفته , بينما أخذ العدل الإلهي حقه كاملا في يسوع المسيح الذي رضى طائعاً مختاراً أن يفدي الإنسان الأثيم , وتمت الكلمة المكتوبة ((الرحمة والحق التقيا البر والسلام تلائما)) مز 10:85
هل المسيحية ضعيفة لان مسيحها اتصلب؟
الكثيرون الغير فاهمين والغير مسيحيين بيقولوا ان المسيحية ضعيفة لان الهها المسيح اتصلب على عود الصليب وهو الاله الغني الذي غنى مجده لا يستقصى افتقر حتى نغتني نحن بفقره وهو الاله الكلي القوة والقدرة والسلطان اتصلب على الخشبة اصبح ضعيفاً من اجل خلاصك وخلاصي وخلاصنا جميعاً لانه أحبنا محبة لامتناهية لامحدودة لامشروطة وبسبب فرط محبته لنا ارتضى ان يصلب ويصبح ضعيفاً لان المحبة مصلوبة والمسيحيين ضعفاء لانهم ممتلئون بالمحبة والغفران والخدمة للاخرين لامحدودين فالصليب عندنا نحن المسيحيين هو قوة مجد الله فضعف المسيح كما يقولون وهم خاطئون إقوى من الناس جميعاً
وبالصليب انتصر على ابليس والموت كما في رسالة الى كولوسي والاصحاح الثاني. 13 وَإِذْ كُنْتُمْ أَمْوَاتًا فِي الْخَطَايَا وَغَلَفِ جَسَدِكُمْ، أَحْيَاكُمْ مَعَهُ، مُسَامِحًا لَكُمْ بِجَمِيعِ الْخَطَايَا،
14 إِذْ مَحَا الصَّكَّ الَّذِي عَلَيْنَا فِي الْفَرَائِضِ، الَّذِي كَانَ ضِدًّا لَنَا، وَقَدْ رَفَعَهُ مِنَ الْوَسَطِ مُسَمِّرًا إِيَّاهُ بِالصَّلِيبِ،
15 إِذْ جَرَّدَ الرِّيَاسَاتِ وَالسَّلاَطِينَ أَشْهَرَهُمْ جِهَارًا، ظَافِرًا بِهِمْ فِيهِ.
(فضعف المسيح ) هو وصف خاطئ اذ لكثرة قوته وشدة قوته لا يضيع احداً فهو الاله الجبار الخالق للمسكونة كلها يعطي المعي قوةً والعديم القوة يكثر شدةً ومنتظروه يجددون اجنحتهم كالنسور يمشون ولا يعيون وهو اله جبار البأس اللي مالوش زي ونحن المسيحيون ضعيفون من جهة الخطايا ولنا الكنز في اواني خزفية اي سهلة الكسر ليكون فضل القوة للمسيح لا منا فنصبح من اجل محبتنا وخدمتنا نصبح ضعفاء واول الخطاة ومتواضعون متشبهون بمسيحنا الوديع والمتواصع القلب ونحن نفتخر بضعفاتنا لتحل علينا قوة الله ويستخدمنا الله بأروع صورة وأروع استخدام
هل الخمرة حرام وان كانت حرام فكيف يشربها الكاهن داخل المذبح
رحمة الله وعدله دوننا نحن البشر فكيف ذلك؟
إنَّ الله عادل, لا يحتمل الخطيئة إطلاقاً, ويُعاقب الخاطئ, ولا يسكت عندما يرى أنَّ مخلوقاته عقيمةٌ لا تُثمر, ولا يُغطِّي بوشاح حُبِّه الأعمال التي تُقاوِم إرادته.
ولكنَّ الله رحيم, لا يزن كُلَّ هفوةٍ بميزان العدل, بل يتغاضى عن أُمورٍ كثيرة, ويأخذ بعين الاعتبار ضَعف الإنسان أمام هجمة التجارب " فيُطلعُ شَمسَهُ على الأَشرارِ والصالحين ." فهل يسلك الله تعالى سلوكاً ينطوي على التناقض؟
الله لا يناقض نفسه مطلقاً فهو رحوم وعادل في نفس الوقت دوننا نحن البشر فنحن اما ان نكون عادلون او رحومون اما الاثنان معاً فلا نستطيع ذلك فقط الله قادر على ذلك لانه كلي القدرة والقوة والسلطان
رحمة الله اللامتناهية اللامحدودة الواسعة التي تسعنا كلنا نحن الخطاة منذ بدء الخليقة والى انقضاء هذا الدهر تلاقت مع عدله الكامل الشامل الحقيقي المطلق في الصليب حيث تجلت رحمة الله في ارسال ابنه الوحيد رب المجد يسوع المسيح في شبه انساننا البشري من دون خطية لانه بيحبنا محبة متفانية لامحدودة لامشروطة للمنتهى وثابتة ومش بتتغير دوماً وتجلى عدله الالهي في يصلب المسيح ويكون ذبيحةً كفاريةً وكبش فداء لينا وكشاة سيق للذبح وكنعجة صامتة لم يفتح فاهه ولكي يسدد ثمن تحريرنا كاملاً مرة واحدة على عود الصليب ودفع دمه الزكي الطاهر وحياته ثمن وقيمة كل نفس فينا
فرحمة الله هي ان لا نأخذ ما نستحقه فالذي نستحقه هو العقاب والهلاك الابدي بسبب خطايانا بل صبها على شخص المسيح الذي اصبح الذبيحة الكفارية لكل واحد منا وعدله ان نتطهر من خطايانا ونصبح قدسيين وكامليين مثله قدوس وكامل ولكن لا يستطيع احد تطهيرنا كلنا الا بموت المسيح على الصليب لانه اله وانسان في نفس الوقت ويستطيع ان يتحمل عذاب تبرير البشر بأجمعهم
فالرحمة المتجسدة التي فتحت الطريق إلى الفردوس المردود , بعد أن أضاع الإنسان فردوسه المفقود
عن طريق صليب المسيح
أجل إن الصليب ضرورة لازمة لإظهار رحمة الله , وعدالة الله , فالمسيح عندما مات على الصليب كان بديلا للإنسان الذي تعدى وصية الله , وفيه تلائم العدل والرحمة وظهر بر الله كما يقرر ذلك بولس الرسول وهو يشرح فلسفة الصليب قائلا : ((وأما الآن فقد ظهر بر الله بر الله بالإيمان بيسوع المسيح إلى كل وعلى كل الذين يؤمنون لأنه لا فرق إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه لإظهار بره من أجل الصفح عن الخطايا السالفة بإمهال الله)) رو 21:3و22-25 فالصليب في نظر بولس كان هو الوسيلة التي بها تعانقت الرحمة مع العدل إذ عليه مات ((الإنسان الثاني يسوع المسيح)) نائبا عن البشرية الساقطة , وكما سقطت البشرية في آدم الأول إلى العالم وبالخطية الموت وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع)) رو 12:5 كذلك أعطيت الإنسانية فرصة لنوال الحياة عن طريق ((الموت)) الذي احتمله المسيح لأجلها , وهذا ما يقرره بولس في الرسالة إلى رومية أيضا قائلا ((لأنه إن كان بخطية واحد مات الكثيرون فبالأولى كثيراً نعمة الله والعطية بالنعمة التي بالإنسان الواحد يسوع المسيح قد ازدادت للكثيرين)) رو 16:5 فآدم ممثل البشرية الأول جلب الموت للبشرية , فجاء يسوع المسيح ((الممثل الثاني للبشر)) وحمل هذا الموت في جسده على الصليب , وهكذا حرر كل من يؤمن به من هذا القصاص الرهيب , وهذا ما يؤكده لنا بولس الرسول في كلماته ((الذي حمل هو نفسه خطايانا في جسده على الخشبة لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر الذي بجلدته شفيتم)) 1 بط 24:2 , وبهذه الكيفية ارتاحت رحمة الله وسكنت أحشاء رأفته , بينما أخذ العدل الإلهي حقه كاملا في يسوع المسيح الذي رضى طائعاً مختاراً أن يفدي الإنسان الأثيم , وتمت الكلمة المكتوبة ((الرحمة والحق التقيا البر والسلام تلائما)) مز 10:85
هل المسيحية ضعيفة لان مسيحها اتصلب؟
الكثيرون الغير فاهمين والغير مسيحيين بيقولوا ان المسيحية ضعيفة لان الهها المسيح اتصلب على عود الصليب وهو الاله الغني الذي غنى مجده لا يستقصى افتقر حتى نغتني نحن بفقره وهو الاله الكلي القوة والقدرة والسلطان اتصلب على الخشبة اصبح ضعيفاً من اجل خلاصك وخلاصي وخلاصنا جميعاً لانه أحبنا محبة لامتناهية لامحدودة لامشروطة وبسبب فرط محبته لنا ارتضى ان يصلب ويصبح ضعيفاً لان المحبة مصلوبة والمسيحيين ضعفاء لانهم ممتلئون بالمحبة والغفران والخدمة للاخرين لامحدودين فالصليب عندنا نحن المسيحيين هو قوة مجد الله فضعف المسيح كما يقولون وهم خاطئون إقوى من الناس جميعاً
وبالصليب انتصر على ابليس والموت كما في رسالة الى كولوسي والاصحاح الثاني. 13 وَإِذْ كُنْتُمْ أَمْوَاتًا فِي الْخَطَايَا وَغَلَفِ جَسَدِكُمْ، أَحْيَاكُمْ مَعَهُ، مُسَامِحًا لَكُمْ بِجَمِيعِ الْخَطَايَا،
14 إِذْ مَحَا الصَّكَّ الَّذِي عَلَيْنَا فِي الْفَرَائِضِ، الَّذِي كَانَ ضِدًّا لَنَا، وَقَدْ رَفَعَهُ مِنَ الْوَسَطِ مُسَمِّرًا إِيَّاهُ بِالصَّلِيبِ،
15 إِذْ جَرَّدَ الرِّيَاسَاتِ وَالسَّلاَطِينَ أَشْهَرَهُمْ جِهَارًا، ظَافِرًا بِهِمْ فِيهِ.
(فضعف المسيح ) هو وصف خاطئ اذ لكثرة قوته وشدة قوته لا يضيع احداً فهو الاله الجبار الخالق للمسكونة كلها يعطي المعي قوةً والعديم القوة يكثر شدةً ومنتظروه يجددون اجنحتهم كالنسور يمشون ولا يعيون وهو اله جبار البأس اللي مالوش زي ونحن المسيحيون ضعيفون من جهة الخطايا ولنا الكنز في اواني خزفية اي سهلة الكسر ليكون فضل القوة للمسيح لا منا فنصبح من اجل محبتنا وخدمتنا نصبح ضعفاء واول الخطاة ومتواضعون متشبهون بمسيحنا الوديع والمتواصع القلب ونحن نفتخر بضعفاتنا لتحل علينا قوة الله ويستخدمنا الله بأروع صورة وأروع استخدام
هل الخمرة حرام وان كانت حرام فكيف يشربها الكاهن داخل المذبح
الخمرة طبعاً حرام وفي ايات من الكتاب المقدس تثبت ذلك
ام 20: 1الخمر مستهزئة.المسكر عجاج ومن يترنح بهما فليس بحكيم
.ام 21: 17محب الفرح انسان معوز.محب الخمر والدهن لا يستغني.
ام 23: 20لا تكن بين شريبي الخمر بين المتلفين اجسادهم
.ام 23: 30للذين يدمنون الخمر الذين يدخلون في طلب الشراب الممزوج.
ام 23: 31لا تنظر الى الخمر اذ احمرت حين تظهر حبابها في الكاس وساغت مرقرقة.
ام 31: 4ليس للملوك يا لموئيل ليس للملوك ان يشربوا خمرا ولا للعظماء المسكر.
ام 31: 6اعطوا مسكرا لهالك وخمرا لمري النفس.
جا 2: 3افتكرت في قلبي ان اعلل جسدي بالخمر وقلبي يلهج بالحكمة وان اخذ بالحماقة حتى ارى ما هو الخير لبني البشر حتى يفعلوه تحت السموات مدة ايام حياتهم.
جا 9: 7اذهب كل خبزك بفرح واشرب خمرك بقلب طيب لان الله منذ زمان قد رضي عملك.
جا 10: 1الذباب الميت ينتن ويخمر طيب العطار.جهالة قليلة اثقل من الحكمة ومن الكرامة.
جا 10: 19للضحك يعملون وليمة والخمر تفرح العيش اما الفضة فتحصل الكل
.نش 1: 2ليقبلني بقبلات فمه لان حبك اطيب من الخمر.
فالخمرة حرام في المسيحية والكاهن مابيشربش خمرك في المذبح بل دم المسيح بشخصه اذ بسر عظيم هو سر الافخارستيا يتحول الخمرة الى دم المسيح بشخصه والرب يسوع في عرس قانا الجليل حول الماء الى خمر ولكن هذا رمز للروح القدس الذي يصاحب اكاليل عقد القرآن ويجب ان نستشعر في اماليل عقد الزواج بوجود المسيح ومريم العذراء معنا وهو ايضاً رمز للعهد الجديد بيسوع المسيح وعلامة تشير الى ذبيحته الكفارية عاى عود الصليب بعد قليل من الوقت آنذاك وهو ليس بخمر بمعنى الخمر بل قالوا عنها انها خمر جيدة ولذيذة الطعم انها مياه الروح القدس التي ستحل بنفوس المؤمنين بعد موت وقيامة المسيح وصعوده للسماء له كل المجد آمين
ام 20: 1الخمر مستهزئة.المسكر عجاج ومن يترنح بهما فليس بحكيم
.ام 21: 17محب الفرح انسان معوز.محب الخمر والدهن لا يستغني.
ام 23: 20لا تكن بين شريبي الخمر بين المتلفين اجسادهم
.ام 23: 30للذين يدمنون الخمر الذين يدخلون في طلب الشراب الممزوج.
ام 23: 31لا تنظر الى الخمر اذ احمرت حين تظهر حبابها في الكاس وساغت مرقرقة.
ام 31: 4ليس للملوك يا لموئيل ليس للملوك ان يشربوا خمرا ولا للعظماء المسكر.
ام 31: 6اعطوا مسكرا لهالك وخمرا لمري النفس.
جا 2: 3افتكرت في قلبي ان اعلل جسدي بالخمر وقلبي يلهج بالحكمة وان اخذ بالحماقة حتى ارى ما هو الخير لبني البشر حتى يفعلوه تحت السموات مدة ايام حياتهم.
جا 9: 7اذهب كل خبزك بفرح واشرب خمرك بقلب طيب لان الله منذ زمان قد رضي عملك.
جا 10: 1الذباب الميت ينتن ويخمر طيب العطار.جهالة قليلة اثقل من الحكمة ومن الكرامة.
جا 10: 19للضحك يعملون وليمة والخمر تفرح العيش اما الفضة فتحصل الكل
.نش 1: 2ليقبلني بقبلات فمه لان حبك اطيب من الخمر.
فالخمرة حرام في المسيحية والكاهن مابيشربش خمرك في المذبح بل دم المسيح بشخصه اذ بسر عظيم هو سر الافخارستيا يتحول الخمرة الى دم المسيح بشخصه والرب يسوع في عرس قانا الجليل حول الماء الى خمر ولكن هذا رمز للروح القدس الذي يصاحب اكاليل عقد القرآن ويجب ان نستشعر في اماليل عقد الزواج بوجود المسيح ومريم العذراء معنا وهو ايضاً رمز للعهد الجديد بيسوع المسيح وعلامة تشير الى ذبيحته الكفارية عاى عود الصليب بعد قليل من الوقت آنذاك وهو ليس بخمر بمعنى الخمر بل قالوا عنها انها خمر جيدة ولذيذة الطعم انها مياه الروح القدس التي ستحل بنفوس المؤمنين بعد موت وقيامة المسيح وصعوده للسماء له كل المجد آمين
تعليقات
إرسال تعليق