التخطي إلى المحتوى الرئيسي
مواضيع علمية

شبكات الانترنت من G1 الى G5
من المعلوم ان شبكات الانترنت الG1 كانت القدرة على ارسال رسائل نصية كتابةً فقط ثم تطورت الى شبكات G2 فاصبح بالامكان ارسال رسائل فيها صوت وصورة وازدادت سرعة الانترنت قليلاً ثم تطورت الى شبكات الG3 فاردادت السرعة اي سرعة الانترنت واصبح بالامكان الاتصال حتى عندما لا يكون هناك انترنت من خلال الاقمار الاصطناعية وما تسهله من خدمات في هذا المجال ومن خلال كيبلات الالياف الضوئية الممدودة عبر المحيطات والبحار ومن ثم الى الدول اي الى منازل مواطنيها ثم تطورت الى شبكات الG5 والتي فيها السرعة لا محدودة ولا متناهية وتستطيع اختراق امن معلومات شبكات الانترنت المشفرة حسب تقنيات شبكات الG4 الا اذا استخدم العالم كله شبكات الG5 لا يعد هناك خطر بتاتاً فيجب الاسراع في استخدام شبكات الانترنت الG5 لكل العالم




الذكاء الاصطناعي ومجالاته

الذكاء الاصطناعي وليس الذكاء الصناعي كما يخطأ البعض لان كلمة الصناعي تعني الة تقوم وتصنع اي شئ بينما الذكاء الاصطناعي هو من اختراع البشر وهو محاكاة اي عملية معينة او تجربة معينة عن طريق وسائل عدة كمحاكاة عمل المصانع بالحاسوب والاذرع الالية كتعلم الالة machine learning الذي يعتمد على تحليل خوارزميات معينة او عن طريق الانسان الالي robots الذي يحاول ان يقوم بمهام معينة كما يقوم بها الانسان او محاكاة الجهاز العصبي للانسان بالشبكات العصبية neural network للاستفادة من تحليل البيانات الواصلة اليه والخارجة منه لاختراع شئ آلي يوازي دماغنا البشري او محاكاة الانظمة التي تعمل في الاقمار الاصطناعية او الطيران بنا هو معروف بالانظمة الخبيرة expert system او محاكاة كيف يتبع الصاروخ الهدف اينما ذهب بتقنية المنطق المضبب fusion logic وغيرها من التطبيقات ولولا الذكاء الاصطناعي لما وصلنا الى تقنية البث التلفزيوني عبر الصحون اللاقطة dishes عبر الاقمار الاصطناعية وتقنية شبكة العنكوبتية العالمية اي شبكة الانترنت المتاحة لكل شخص فينا

هل الكون مخلوق ام موجود بالصدفة
لملحدون يقولون بان الكون الذي نعيش فيه هو موجود بالصدفة ونتيجة الفوضى وكذلك نحن ايضاً موجودون بالصدفة 
وانا كمؤمنة بالرب يسوع المسيح اقول لهم انه في خالق كلي القدرة يستطيع ان يخلق من اي شئ بكلمة واحدة منه او بنسمة من فمه لانه اله كلي القدرة والعلم والحكمة هو وراء وجود هذا الكون ووراء وجودنا نحن ايضاً 
فلا شئ يوجد بالصدفة اطلاقاً فالمسيح هو الاله الازلي الابدي السرمدي الكلي السلطان وكلي القوة ووجوده خارج نطاق زماننا ومكاننا المحدودين فهو لامحدود في وجوده وهو الذي خلق كل شئ في الكون بما فيه نحن جنس البشر وخلائقه تحدث بجبروته العظيم وملكوته ماله حدود وامانته ثابتة من دورٍ فدورٍ 
وهو يمطر على الاشرار قبل الابرار بخيراته ليعطيهم فرصة ان يتوبوا عن طرقهم الردية ويؤمنوا بالمسيح المخلص والفادي الوحيد ومخلص وفادي العالمين 
واحساناته ورأفته لجيل الاجيال من نسل المؤمنين به ومحبته لامحدودة لامشروطة لامتناهية ومتفانية حتى الموت على الصليب من اجل خلاصنا نحن البشر اجمعين
وهو يحب كل انسان واكرر كل انسان من دون استثناء او تمييز ومهما كانت خطاياه فهنالك مازالت الفرصة متاحة فالله وهبنا ابنه الوحيد الرب يسوع المسيح هدية وعطية مجانية لكل محبيه ومتقيه وايضاً لكل من يحتمي ويلجأ اليه من غير المسيحيين فهو لا يرذل احداً او يخيب من التجأ اليه 
وكل الكائنات الحية وغير الحية الموجودة في هذا الكون هي من خلقة المسيح فالمادة لا تستحدث من العدم بحسب العلماء والخبراء وكذلك نحن لم نخلق من العدم فنحن من التراب ولقد نفخ الله فينا نسمة حياة فصرنا بشراً وكذلك كل شئ موجود في هذا الكون
ومن نظريات الالحاد هي نظرية التطور التي تعتقد بأن الكائن الحي او غير الحي يستطيع تطوير نفسه تحت ظروف معينة وهذه النظرية تنكر وجود الله الخالق والمسيطر على الكون بكلمة قدرته وهو الذي يعلم ويعمل ويجري ويدير الكون بكل ما فيه وكل شئ يحدث ليس من نفسه بل بسماح وعلم من الله نفسه ولكن الله كله محبة واعماله كلها اعمال محبة اما الشرور في العالم فهي ليست منه لكنه يسمح بها لينقي الاغصان الغير مثمرة اي الغير مؤمنون به وليقلم الاغصان المثمرة اي المؤمنون به لينتجوا ثمراً اكثر واكثر لمجد اسمه القدوس


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خاطرة ايمانية بعنوان( يسوعي معايا) يسوع  معايا ساكن جوايا مات لاجلي وغفرلي كل الخطايا وأقامني معه من الردايا يسوع  معايا وبيحبني رغم نجاستي وقباحتي وصلب بدلاً عني حاملاً عاري وشايل شيلتي مُظهراً قيمتي عنده ورد لي مكانتي يسوع  معايا ايضاً في ضيقي ولانني تعلقتُ فيه هو هاينجيني ويمجدني ومن طول الايام بشبعني وخلاصه يريني يسوع  معايا وانا مغلوبة على امري لن آخذ حقي بيدي وعده لي ( له النقمة هو يجازي) يوصي ملائكته بي لكيلا تصطدم بحجرٍ رجلي يسوع  معايا وسط الاتون يمشي معي وسطيه وحيثما اكون بيقدر يرفعني منه بطرفة عين قائلاً كن فيكون يسوع  معايا وسط الامي بيبلسم جروحي ويبرأ قروحي مش هايبقيبني أتألم سايب لي المنفذ لكل مشكلة من مشاكلي خاطرة ايمانية بعنوان ( حب يسوع) حب  يسوع  تجلى بالتجسد والصليب والفداء حبه ليس له مثيل وبلا انتهاء ومبن يدوق حب  يسوع  دا كله ويفضل في سكات الا ويعلنه للملئ بالكلمات والتصرفات ويرى حب  يسوع  يفيض عليه بالنعم والبركات وهايلقى نفسه واقع في حب  يسوع  اللي من اجله مات حب  يسوع  حب دواء حقيقي موصوف بيبعد عنك نهائياً الاكتئاب والقلق والخوف وها يفيض عليه روح المس
مواضيعي الروحية بركات الله للمؤمن به ومتقيه ولنسله ي مزمور 128 1 طُوبَى لِكُلِّ مَنْ يَتَّقِي الرَّبَّ، وَيَسْلُكُ فِي طُرُقِهِ. 2 لأَنَّكَ تَأْكُلُ تَعَبَ يَدَيْكَ، طُوبَاكَ وَخَيْرٌ لَكَ. 3 امْرَأَتُكَ مِثْلُ كَرْمَةٍ مُثْمِرَةٍ فِي جَوَانِبِ بَيْتِكَ. بَنُوكَ مِثْلُ غُرُوسِ الزَّيْتُونِ حَوْلَ مَائِدَتِكَ. 4 هكَذَا يُبَارَكُ الرَّجُلُ الْمُتَّقِي الرَّبَّ. 5 يُبَارِكُكَ الرَّبُّ مِنْ صِهْيَوْنَ، وَتُبْصِرُ خَيْرَ أُورُشَلِيمَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ، 6 وَتَرَى بَنِي بَنِيكَ. سَلاَمٌ عَلَى إِسْرَائِيلَ. طوباك ان كنت مؤمن بالمسيح ومتقيه وتسلك في طرقه وتضعه امامك في كل لحظة من لحظات حياتك فستكون امرأتك ككرمة مثمرة وبنوك كغروس الزيتون من حولك ولكن ما الفرق بين الكرمة واشجار الزيتون الكرمة تحتاج الى عناية ورعاية دائمة بحيث اذا اهملتها موسم واحد ستهلك وتموت فهكذا ستكون امرأتك التي في كل لحظة من لحظات حياتك تحتاج الى رعايتك وعنايتك وتشجيعك ايها الزوج المؤمن بالمسيح ومتقيه ولا يجوز ان تهملها بعذر انشغالك باعمالك فيجب مراعاتها وتسديد احتياجاتها في كل وقت اما اشجار الزيتون فهي تمد جدور