التخطي إلى المحتوى الرئيسي
مواضيع عامة

بعض الاحصائيات قبل واثناء زمن الكورونا
فالمرأة سابقاً تتكلم 55 الف كلمة يومياً والرجل يتكلم 25 الف كلمة يومياً منهم 24 الف كلمة خارج البيت والباقي الف كلمة داخل البيت
والان ونحن في زمن الكورونا لا تستطيع المرأة والرجل ان يتكلموا بهذا الكم الهائل من الكلمات فالاثنان زهقانين ومش طايقين انفسهم ولا التكلم زي زمان فيجب على الزوجان تشجيع احدهما الاخر وعدم انتقاد بعضهما البعض وتحمل بعضهما البعض وحمل بعضهما البعض
والاثنان لديهما موبايلات بيقضوا معظم وقتهم على النت ومعظم ما يشاهدوه هو هايف ومش بيغذي ارواحهما فانشغلوا يا جماعة واتسلوا بشخص المسيح يسوع بسماع الترانيم وقراءة مواضيع روحية وفتح كتبنا المقدسة مش بالضرورة الكتب بل افتحوا الكتاب المقدس عن طريق النت هاتكسبوا بركات الله عندما تقضوا وقت معه والله لا يترك نفسه مديوناً لأحد بل يكرم الذين يكرموه واهتموا باطفالكم واقضوا وقتاً معهم وشاركوهم همومهم واللعب معهم وربوهم في مخافة الله منذ صغرهم ومحبته واكرامه وخدمته فسيكون ذلك صخرة بيستندوا عليها عندما يكبروا تمنعهم من الانحراف وسط عالم معوج وملتوي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خاطرة ايمانية بعنوان( يسوعي معايا) يسوع  معايا ساكن جوايا مات لاجلي وغفرلي كل الخطايا وأقامني معه من الردايا يسوع  معايا وبيحبني رغم نجاستي وقباحتي وصلب بدلاً عني حاملاً عاري وشايل شيلتي مُظهراً قيمتي عنده ورد لي مكانتي يسوع  معايا ايضاً في ضيقي ولانني تعلقتُ فيه هو هاينجيني ويمجدني ومن طول الايام بشبعني وخلاصه يريني يسوع  معايا وانا مغلوبة على امري لن آخذ حقي بيدي وعده لي ( له النقمة هو يجازي) يوصي ملائكته بي لكيلا تصطدم بحجرٍ رجلي يسوع  معايا وسط الاتون يمشي معي وسطيه وحيثما اكون بيقدر يرفعني منه بطرفة عين قائلاً كن فيكون يسوع  معايا وسط الامي بيبلسم جروحي ويبرأ قروحي مش هايبقيبني أتألم سايب لي المنفذ لكل مشكلة من مشاكلي خاطرة ايمانية بعنوان ( حب يسوع) حب  يسوع  تجلى بالتجسد والصليب والفداء حبه ليس له مثيل وبلا انتهاء ومبن يدوق حب  يسوع  دا كله ويفضل في سكات الا ويعلنه للملئ بالكلمات والتصرفات ويرى حب  يسوع  يفيض عليه بالنعم والبركات وهايلقى نفسه واقع في حب  يسوع  اللي من اجله مات حب  يسوع  حب دواء حقيقي موصوف بيبعد عنك نهائياً الاكتئاب والقلق والخوف وها يفيض عليه روح المس
مواضيعي الروحية بركات الله للمؤمن به ومتقيه ولنسله ي مزمور 128 1 طُوبَى لِكُلِّ مَنْ يَتَّقِي الرَّبَّ، وَيَسْلُكُ فِي طُرُقِهِ. 2 لأَنَّكَ تَأْكُلُ تَعَبَ يَدَيْكَ، طُوبَاكَ وَخَيْرٌ لَكَ. 3 امْرَأَتُكَ مِثْلُ كَرْمَةٍ مُثْمِرَةٍ فِي جَوَانِبِ بَيْتِكَ. بَنُوكَ مِثْلُ غُرُوسِ الزَّيْتُونِ حَوْلَ مَائِدَتِكَ. 4 هكَذَا يُبَارَكُ الرَّجُلُ الْمُتَّقِي الرَّبَّ. 5 يُبَارِكُكَ الرَّبُّ مِنْ صِهْيَوْنَ، وَتُبْصِرُ خَيْرَ أُورُشَلِيمَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ، 6 وَتَرَى بَنِي بَنِيكَ. سَلاَمٌ عَلَى إِسْرَائِيلَ. طوباك ان كنت مؤمن بالمسيح ومتقيه وتسلك في طرقه وتضعه امامك في كل لحظة من لحظات حياتك فستكون امرأتك ككرمة مثمرة وبنوك كغروس الزيتون من حولك ولكن ما الفرق بين الكرمة واشجار الزيتون الكرمة تحتاج الى عناية ورعاية دائمة بحيث اذا اهملتها موسم واحد ستهلك وتموت فهكذا ستكون امرأتك التي في كل لحظة من لحظات حياتك تحتاج الى رعايتك وعنايتك وتشجيعك ايها الزوج المؤمن بالمسيح ومتقيه ولا يجوز ان تهملها بعذر انشغالك باعمالك فيجب مراعاتها وتسديد احتياجاتها في كل وقت اما اشجار الزيتون فهي تمد جدور