التخطي إلى المحتوى الرئيسي


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مواضيعي الروحية بركات الله للمؤمن به ومتقيه ولنسله ي مزمور 128 1 طُوبَى لِكُلِّ مَنْ يَتَّقِي الرَّبَّ، وَيَسْلُكُ فِي طُرُقِهِ. 2 لأَنَّكَ تَأْكُلُ تَعَبَ يَدَيْكَ، طُوبَاكَ وَخَيْرٌ لَكَ. 3 امْرَأَتُكَ مِثْلُ كَرْمَةٍ مُثْمِرَةٍ فِي جَوَانِبِ بَيْتِكَ. بَنُوكَ مِثْلُ غُرُوسِ الزَّيْتُونِ حَوْلَ مَائِدَتِكَ. 4 هكَذَا يُبَارَكُ الرَّجُلُ الْمُتَّقِي الرَّبَّ. 5 يُبَارِكُكَ الرَّبُّ مِنْ صِهْيَوْنَ، وَتُبْصِرُ خَيْرَ أُورُشَلِيمَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ، 6 وَتَرَى بَنِي بَنِيكَ. سَلاَمٌ عَلَى إِسْرَائِيلَ. طوباك ان كنت مؤمن بالمسيح ومتقيه وتسلك في طرقه وتضعه امامك في كل لحظة من لحظات حياتك فستكون امرأتك ككرمة مثمرة وبنوك كغروس الزيتون من حولك ولكن ما الفرق بين الكرمة واشجار الزيتون الكرمة تحتاج الى عناية ورعاية دائمة بحيث اذا اهملتها موسم واحد ستهلك وتموت فهكذا ستكون امرأتك التي في كل لحظة من لحظات حياتك تحتاج الى رعايتك وعنايتك وتشجيعك ايها الزوج المؤمن بالمسيح ومتقيه ولا يجوز ان تهملها بعذر انشغالك باعمالك فيجب مراعاتها وتسديد احتياجاتها في كل وقت اما اشجار الزيتون فهي تمد جدور...
الفرق بين خوف الله والخوف من الله خوف الله هو تقوى ومخافة الله رأس الحكمة والمؤمنون بالله هم يخافونه ويهابونه ويتقونه ليس خوفاً من عقابه بل حباً به وعبادةً له والرغبة في طاعته ونيل لذة رضاه اما الخوف من الله فهي رذيلة وهي يشعر بها اي انسان غير مؤمن بالله او مؤمن خاطئ غير تائب غير متمتع بمحبة الله الكاملة لان المحبة الكامله تطرح الخوف خارجاً وهو بيفضل خائف من الله وخائف من عقابه وهو شعور سلبي من الشيطان يبثه في دماغ الغير المؤمن بالله وكل الذين يخافون من الله حالهم حال القتلة والزناة والكذبة والفجار والغير مؤمنين بالله مصيرهم بحيرة النار والكبريت اي الموت الثاني اما من يؤمن بالله يشعر بالامن وبالامان كما في سفر الاخبارالثاني "وَبَكَّرُوا صَبَاحًا وَخَرَجُوا إِلَى بَرِّيَّةِ تَقُوعَ. وَعِنْدَ خُرُوجِهِمْ وَقَفَ يَهُوشَافَاطُ وَقَالَ: «اسْمَعُوا يَا يَهُوذَا وَسُكَّانَ أُورُشَلِيمَ، آمِنُوا بِالرَّبِّ إِلهِكُمْ فَتَأْمَنُوا. آمِنُوا بِأَنْبِيَائِهِ فَتُفْلِحُوا»." (2 أخ 20: 20 وكما جاء في سفر الخروج 20:20(20 فَقَالَ مُوسَى لِلشَّعْبِ: «لاَ تَخَافُوا. لأَنَّ اللهَ إِنَّمَا ج...
نصائح روحية ان شعرت بالالم كأن اساء احد معاملتك او شعرت بأنك مظلوم من قبل احدهم وليس لك حول او قوة ، تحمل الالم ولا تجعل الالم يشعرك بالمرارة والسخط واليأس والغضب الداخلي ولا تدع المك يعوقك من المضي للامام في حياتك اذ ان شعورك بالالم يشعرك بانك موجود فعلاً ولا تحاول تخفيف المك بالاسراف بشرب الكحول او شرب المسكنات الخاصة بتخدير او تخفيف الالم اي لا ضير من ان تكون متالم على ان تفقد رشدك ويتضرر كبدك من الكحول ومسكنات الالم وكن منأكداً ان شعرت بانك مكروه من محيطك فاذكر ان هناك شخصاً يحبك لشخصك الا وهو رب المجد يسوع المسيح وهو دوماً وابداً معك وهو لم ولن ينساك مطلقاً وابتهج وافرح وحتى وانت تشعر بذلك فما قيمة البشر مقارنةً بمحبة رب المجد يسوع اك لشخصك لذاتم والالم يقربك منه ويشعرك بانه موجوداً وعليك عبادته وخدمته لانه ربك وخالقك وثانياً لانه ان كان هو جاء ليخدم لا ليُخدم اي كان خادماً فكم بالحري نحن ان نخدمه اولاً ونخدم بعضنا البعض ثانياً العالم وما فيه من اخبار حروب ومجاعات وكوارث طبيعية واوبئة كلها تصيبنا بالاحباط والخوف والقلق ولكن ان كنت بعيداً عن المسيح ولكن ما ان تحب المسيح من كل...